
لا احد ينكر حب الكويتين لبلدهم وان اختلفت الاراء ولكن ما يحصل الان يجعلنا نضع علامات وليست علامه علي ما يحصل من تجاذب سياسي لا نعرف الي اين نحن ذاهبون
بدات تظهر في السنوات القليلة الماضيه بعض الممارسات من بعض اعضاء مجلس الامه ومن يطلقون علي انفسهم نشطاء سياسين وسوف نتطرق لها لاحقا وليس الان مجال لذكرها
يقراء الكثير من الشعب الكويتي مقالات محمد عبدالقادر الجاسم وهو احد الكتاب الذين بدئوا يستشعرون بخطر واخذ يحارب هذا الفساد من الزاوية الذي يراها وان كنا نعتب عليه حصر كتاباته في رئيس الوزراء وكانه لا يعلم باصل المشكلة نعم هو جزء من المشكلة ولكن ليس كلها
ان كان ما يتردد من كلام بان رئيس مجلس الوزراء هو من يدعم الاعلام الفاسد فهي مصيبه كبري من يفترض انه الاحرص علي تماسك النسيج الكويت يتعمد تمزيقه لمصالح شخصيه فتلك مصيبه
نتمني ان تعاد حسابات الجميع ونعرف الي اين متجهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق