29‏/10‏/2009

دور النائب الحقيقي


لقد انشئت كتلة العمل الشعبي بعد الاستجواب المقدم الي وزير الاسكان السابق عادل الصبيح ودفاع المستجوبين عن الحقوق الشعبيه ومن بعد نتائج هذا الاستجواب ونجاحه تم تشكيل هذه الكتله وتم الاتفاق علي بعض الامور ومن صميم عملها الحفاظ علي الاموال العامه والدفاع عن المكتسبات الشعبيه والدفاع عن الدستور اما باقي الامور فهي ترجع لقناعة النائب فقط وقد يختلفون في بعض الامور مثل اسقاط القروض والسماح للمرأه بالانتخاب والترشح فيهم من ايد هذا وفيهم من رفض وتشكل الكتله من الاعضاء الذين يتفقون معهم علي المبداء ولا تعتمد علي طبقه معينه او طائفه معينه او قبيله فهي خليط من كل ذلك وتختلف عن الحزب
المتتبع لهذه الكتله يري انها قدمة وتقدم الكثير من القوانين منها علي حسب المثال لا الحصر
1- قانون املاك الدوله
2- قانون شركة الاتصال الثالثه
3- قانون ال bot
وقادة عدة استجوابات لدفاع عن المال العام ومنها
1- استجواب اغلب وزراء الماليه الذي جاءوا بعد تشكيل الكتله
2- استجواب عادل الصبيح وزير الاسكان السابق
3- استجواب وزير الداخلية الاخير
فعندما نقارن بينها وبين باقي الكتل او الاحزاب في مجلس الامه نري انها تقوم في دور كبير وفعال لدفاع عن مبادئها واهدافها لهذا لا تستغربون اكتساحها لدوائر الانتخابية وحب المواطنين لهذه
الكتله المسماة كتلة العمل الشعبي ولرئيسهاالنائب احمد السعدون هذا الرجل الذي كان رئيساًلعدة مجالس نيابيه ويملك من لخبره السياسيه ما يجعلك تقف احترام لها
ولي هذه الكتله قواعد كثيره وكوادر في كل الدوائر

28‏/10‏/2009

بسوس الكويت



رساله الي بسوس الكويت اتمني ان تفهمي وتعي ما نقول لقد جعلتي شرخ في نسيج هذا المجتمع المتسامح المترابط وتطرحين مواضيع تهدم ولا تبني وطن ماهو المقصود من ذلك ومن يدعم هذا التوجه تستضيفين الساقطين من اعين الساسه والمجتمع ليبثوا سمومهم ويفرزوا المجتمع الي فرق المال لا يعميك عن بناء وطن ابنائك ومستقبلهم لا تستغلي الحريه لاهداف هدم
لقد تمزق المجتمع بطريقة طرحك للمواضيع والمسلسلات الهابطه التي تنتجينها وتكتبينها

ارجوك كفي

26‏/10‏/2009

الي متي يا وزير الداخليه




اما ان الوقت لتعتذر لشعب الكويتي واعضاء مجلس الامه والوزراء
عن ما اخفيته في جلسة استجوابك والتدليس واخفاء المعلومه الحقيقيه
لا بد ان تختار اما الاستقاله او الاقاله علي ما فعلت

الكل بدا يتغني في حب الوطن


لا احد ينكر حب الكويتين لبلدهم وان اختلفت الاراء ولكن ما يحصل الان يجعلنا نضع علامات وليست علامه علي ما يحصل من تجاذب سياسي لا نعرف الي اين نحن ذاهبون
بدات تظهر في السنوات القليلة الماضيه بعض الممارسات من بعض اعضاء مجلس الامه ومن يطلقون علي انفسهم نشطاء سياسين وسوف نتطرق لها لاحقا وليس الان مجال لذكرها
يقراء الكثير من الشعب الكويتي مقالات محمد عبدالقادر الجاسم وهو احد الكتاب الذين بدئوا يستشعرون بخطر واخذ يحارب هذا الفساد من الزاوية الذي يراها وان كنا نعتب عليه حصر كتاباته في رئيس الوزراء وكانه لا يعلم باصل المشكلة نعم هو جزء من المشكلة ولكن ليس كلها
ان كان ما يتردد من كلام بان رئيس مجلس الوزراء هو من يدعم الاعلام الفاسد فهي مصيبه كبري من يفترض انه الاحرص علي تماسك النسيج الكويت يتعمد تمزيقه لمصالح شخصيه فتلك مصيبه

نتمني ان تعاد حسابات الجميع ونعرف الي اين متجهين